الرئيسية » منوعات »
 
02 تموز 2016

أفضل عشر شركات عالمية للعمل فيها

احتلت شركة غوغل أعلى نسبة بين الشركات المفضلة للعمل فيها، ولحقتها شركات مايكروسوفت وأبل ومجموعة بي أم دبليو وآي بي أم في قطاع تقنية المعلومات. أما في قطاع الأعمال، فجاءت غوغل أولا أيضا وتبعتها مباشرة شركة أبل، ثم شركة الخدمات الاستشارية إيرنست آند يونغ "إي واي" ثم غولدن ساكس في المركز الرابع وبرايسووتر هاوس كوبرز "بيو" في المركز الخامس.

\

اختار طلبة الاقتصاد والأعمال وهندسة تكنولوجيا المعلومات في أكثر 12 دولة تقدما في العالم الشركات التي يحبذون العمل لديها لأنها باعتقادهم أكثر الجهات التوظيفية التي تستحق العمل فيها.

جاء ترتيب الشركات بناء على خيارات 265 ألف طالب شاركوا في مسح "يونيفيرسوم تالانت سيرفي" للشركات التي تحصل على نسبة 90 في المائة فأكثر من إجماع الطلاب على أفضل الشركات للعمل لديها في 6 أسواق إقليمية على الأقل.

وإذا لم فشلت الشركة في الحصول على ترتيب مرتفع أو في الحصول على نسبة تقل عن 90 في المائة، فإنها تحصل تلقائيا على الترتيب الذي تحصل عليه أقل شركة بين الشركات التي تحصل على نسبة 90 في المائة ثم يتم توزيع الشركات بحسب إجمالي الناتج المحلي للدول، مع العلم أن الولايات المتحدة هي صاحبة أعلى إجمالي ناتج محلي.

عموما، فإن اختيارات الطلاب للشركات التي يفضلون العمل لديها جاءت بناء على نمط الحياة المتوازن في هذه الشركات.

وبحسب المسح، احتلت شركة غوغل أعلى نسبة بين الشركات المفضلة للعمل فيها، ولحقتها شركات مايكروسوفت وأبل ومجموعة بي أم دبليو وآي بي أم في قطاع تقنية المعلومات.

أما في قطاع الأعمال، فجاءت غوغل أولا أيضا وتبعتها مباشرة شركة أبل، التي قفزت 5 مراكز عن ترتيب العام السابق حيث كانت تحتل المركز السابع، ثم شركة الخدمات الاستشارية إيرنست آند يونغ "إي واي" ثم غولدن ساكس في المركز الرابع وبرايسووتر هاوس كوبرز "بيو" في المركز الخامس.

ويكشف الإنفوغرافيك المرفق ترتيب الشركات في القطاعين في العام 2016 مقارنة بالعام 2015.

وكانت مجموعة "فورين بوليسي" نشرت أوائل العام الجاري قائمة بأكبر 25 شركة في العالم من ناحية العوائد وبحسب الإحصائيات المتوفرة للعام 2015.

واعتمدت القائمة التي أعدت على مفهوم اقتصادي جديد هو "تعدد الجنسيات" Metanationals، الذي يعتمد على 3 عناصر رئيسية في تحديد ماهية "المعرفة" الجديدة الناشئة في أنحاء العالم، ثم حشد هذه المعرفة المتناثرة في دول مختلفة وأخيرا تحويلها إلى منتج وتسويقه على مستوى عالمي.

وكالات

مواضيع ذات صلة